استقالة رئيسة الوزراء الفرنسية وتحديات تجديد الطاقة الحكومية في ظل تحديات ماكرون المستقبلية

رئيسة الوزراء إليزابيث بورن قدّمت استقالتها الإثنين، وتمّ قبولها من قبل الرئيس إيمانويل ماكرون، وذلك بعد تسلمها المنصب في مايو 2022. الآن، يتردد اسم وزير التعليم، غابرييل أتال البالغ من العمر 34 عامًا، كأحد الأسماء المحتملة لتولي المنصب، وفقًا لمصادر قريبة من السلطة التنفيذية في فرنسا.

هذا القرار يأتي في سياق يسعى فيه الرئيس ماكرون لإعادة تنشيط برنامجه وإضفاء زخم جديد على ولايته الثانية، خاصةً مع اقتراب انتخابات البرلمان الأوروبي واستضافة باريس لدورة الألعاب الأولمبية هذا الصيف.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى