الحراك الأخير..لم تقم أي مؤسسة بدورها كما يجب لا الدستورية ولا غيرها بما فيها المعارضة والنقابات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى