لصوص القصور..من سرقة ممتلكات محمد الخامس إلى وثائق الحسن الثاني وساعات محمد السادس

في عددها لنهاية الأسبوع الحالي، تطرقت أسبوعية “الأيام” الى تفاصيل تخص “عودة لصوص القصور الملكية”، من سرقة قصر محمد الخامس إلى وثائق الحسن الثاني وساعات ومجوهرات محمد السادس.

وتحدثت الصحيفة عن قصص أول سراق القصور على عهد الاستقلال،  بداية من نهب وسرقة ممتلكات محمد الخامس، إلى سرقة عسكري من جنود انقلاب الصخيرات ساعة ثمينة من يد الملك الحسن الثاني، إلى اختفاء دفتر شيكات خاص بالحسن الثاني وحقيبة مليئة بالمال من مكتبه الخاص، وصولا إلى القضية الأخيرة الخاصة بسرقة ساعات ملكية ثمينة وحلي نفيسة من القصر الملكي واستخلاص مجوهرات منها بعد تسويقها.

وأضافت الأسبوعية أن القصر الملكي وأشياؤه ظلوا محجوبين عن الأعين على اعتبار أن الملك وما يحيط به ويدخل في ملكه محروس بعناية ربانية وبأعين سحرية، مشيرة إلى أن القداسة انتقلت من شخص الملك إلى أشقائه وممتلكاته، لكن كانت دائما هناك انفلاتات، يضيف المصدر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى