عيد الاستقلال

  • الأخبار الرئيسية

    موظفو الأمن الوطني يبدعون في معرض بمناسبة الذكرى 69 لعيد الاستقلال

      إعلام تيفي تسليط الضوء على مواهب ومبدعين في صفوف موظفي الشرطة، أزاح الستار ليبرز جانبا آخر مما يمكن لعناصر الشرطة القيام به إلى جانب الحماية وتنظيم المرور، والتحري والبحث وغيرها من الأعمال المنوطة لهم القيام بها. منتسبو الشرطة، مبدعون ايضا وهناك من يستغل هذا الإبداع أيضا في التحري والتحقيق والبحث وكل ما له علاقة بالأمن الوطني. هذه التوطئة كانت من اجل الوقوف للحظات وتسليط الضوء على مهارات أفراد وعناصر الأمن الفنية، بمعرض للإبداعات الفنية لموظفات وموظفي الشرطة، يوم السبت 23 نونبر الجاري، بالرباط، وذلك بمناسبة الذكرى التاسعة والستين لعيد الاستقلال. ويضم المعرض الذي يتواصل إلى غاية الثامن والعشرين من…

  • الأخبار الرئيسية

    المغرب هذا الوطن..قوة ناعمة تأتي من تاريخ عريق

      بشرى عطوشي مع حلول الأعياد الوطنية المجيدة لمغربنا الحبيب، يحل معها استحضار الصور الخالدة لمسيرة ملك وشعب. وفي كل مناسبة وذكرى وطنية نستلهم من خلالها الدروس والعبر الرامية للتذكير بتلاحم الشعب المغربي بالعرش العلوي المجيد. ففي ذكرى الاستقلال التي يخلدها المغرب في كل ال 18 من نونبر من كل سنة، نقف وقفة تأمل في صور النضال والمقاومة المغربية في وجه الاستعمار الغاشم. قبل 68 عاما من اليوم، وبالضبط في الثاني من مارس من سنة 1956 أسدل رسميا الستار على ما سمي الحماية الفرنسية على المغرب، واستمرت الإقامة العامة في تسيير البلد في الشهور التي تلت عودة سلطان البلاد محمد…

  • الأخبار الرئيسية

    ذكرى الاستقلال.. تأكيد على التحام العرش والشعب

    بشرى عطوشي تتكالب الخصوم، مع كل ذكرى وطنية يحييها المغرب، وتبدأ بالتطبيل والتزمير للحاقدين الذين يجهزون أبواقهم للجهر بالباطل. في ذكرى الاستقلال الذي يحييه المغاربة في الشهر ذاته الذي يتم فيه الاحتفال بذكرى المسيرة الخضراء، أقول لكل الأقلام الأجنبية التي تخط الترهات، وتطبل للانفصاليين، أن ال 18 من نونبر من كل سنة، هو موعد سنوي يحتفل فيه المغاربة بذكرى استقلال المغرب، التي تجسد انتصار إرادة العرش والشعب، والتحامهما الوثيق للذود عن وحدة الوطن وسيادته ومقدساته. وتعد هذه الذكرى، مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام، التي بذلت في سبيل الدفاع عن الوطن، وتحريره من براثن الاستعمار الفرنسي والاسباني، الذين انتهى بهما المطاف بالجلاء…

زر الذهاب إلى الأعلى