الأشخاص في وضعية إعاقة
-
الأخبار الرئيسية
شروط معقدة تزيد من معاناة تنقل الأشخاص في وضعية إعاقة وترفع عزلتهم
بشرى عطوشي من الهفوات التي تبدو بالنسبة للحكومة متجاوزة، إلا أنها تدخل في إطار الاستهتار بالملفات الاجتماعية، والتي يبدو بأن الوزارة الوصية خارج تغطيتها. ومن أبرز هذه الملفات، هو ما يواجهه الأشخاص في وضعية إعاقة، من أزمات لا تنتهي ولا تأخذها الحكومة والوزاروة الوصية بعين الاعتبار. مؤخرا دعت النائبة البرلمانية خديجة أروهال، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، وزير النقل واللوجستيك عبدالصمد قيوح، إلى التدخل العاجل لمعالجة ما وصفته بالمعاناة اليومية التي يواجهها عدد من الأشخاص في وضعية إعاقة بجهة سوس ماسة، جراء العراقيل المرتبطة بتسجيل الدراجات ثلاثية العجلات التي يعتمدون عليها في تنقلاتهم الأساسية. وقالت أروهال، في سؤال كتابي موجه…
-
الأخبار الرئيسية
البرلمانية أروهال تضع ملف دراجات ذوي الإعاقة على طاولة وزير النقل
حسين العياشي يشكل التنقل اليومي واحداً من أبرز التحديات التي تواجه الأشخاص في وضعية إعاقة، حيث تتحول أبسط الحاجيات، كالتسوق أو قضاء أغراض شخصية، إلى معاناة مضاعفة أمام غياب وسائل نقل ملائمة. وفي هذا السياق، برزت الدراجات ثلاثية العجلات كخيار عملي يتيح لهم قدراً من الاستقلالية والكرامة، غير أن مسطرة تسجيلها القانونية ما تزال تصطدم بتعقيدات إدارية مرهقة، دفعت النائبة البرلمانية خديجة أروهال، عن حزب التقدم والاشتراكية، إلى طرق باب وزير النقل واللوجستيك عبر سؤال كتابي، مطالبة بمراجعة الشروط وتبسيطها بما يتلاءم مع وضع هذه الفئة. أروهال أوضحت أن العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة، خاصة في جهة سوس ماسة، يواجهون…
-
الأخبار الرئيسية
أدلال: نرفض بطاقة إعاقة بدون خدمات وملفنا يتم التعامل معه بمنطق انتخابي
إيمان أوكريش ينظم أعضاء الاتحاد الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة، اليوم الأربعاء 7 ماي، وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان بالرباط، للمطالبة بجملة من الحقوق، في مقدمتها تفعيل بطاقة الإعاقة وتمكين حامليها من كافة الخدمات المرتبطة بها، إلى جانب إدماجهم في سوق الشغل، وتحسين الولوج إلى الخدمات الصحية والاجتماعية. وفي تصريح خاص لـ”إعلام تيفي”، قال مصطفى أدلال، عضو الاتحاد، إن هذه الوقفة تأتي في سياق التراكمات التي يعيشها الأشخاص في وضعية إعاقة، حيث يطالبون بتفعيل بطاقة الإعاقة “بكامل خدماتها”، مشددا على رفض ما وصفه بـ”البطاقة المبتورة أو الناقصة”. وأضاف: “لا نريد بطاقة رمزية فقط، بل بطاقة تضمن لنا حقوقا حقيقية وملموسة…