فضيحة عين عودة
-
الأخبار الرئيسية
الخبرة الجينية تؤكد نسب الأبناء الستة للمشتبه فيه بعين عودة
فاطمة الزهراء ايت ناصر أكدت مصادر خاصة ل”إعلام تيفي” أن الخبرة الجينية الثانية في قضية زنا المحارم بعين عودة، كشفت أن جميع الأبناء الستة هم أبناء المشتبه فيه، بما في ذلك الطفلتان المتبقيتان اللتان تبلغان من العمر 10 و11 سنة. وكانت خبرة سابقة قد أثبتت أن الأطفال الأربعة الآخرين هم من صلب جدهم، الذي هو الأب نفسه، لتكتمل بذلك الصورة المأساوية لقضية هزت المنطقة منذ كشف اغتصاب الأب الستيني لابنته حين كانت في سن 15 سنة، ما أسفر عن إنجاب الابنة الكبرى التي فجرت القضية.
-
الأخبار الرئيسية
رواية “Antigone”.. حين تتحول المدرسة إلى بوابة غير مرئية لتطبيع الشذوذ
حسين العياشي اهتزت الساحة الاجتماعية بالمغرب على وقع جريمة مروعة في منطقة عين عودة، أبٌ، كان من المفترض أن يكون حاميًا ومربيًا، انقلب على كل القيم، فارتكب جريمة بحق ابنته، وأسفرت عن ولادة ستة أطفال. خبر هكذا يثير الرعب والصدمة، ليس فقط لفرادته، بل لأنه يفتح نافذة على عمق الأزمات الاجتماعية والأخلاقية التي ربما تتربّى عليها الأجيال منذ الصغر. الباحثون في علم الاجتماع والتربية، يؤكدون أن مثل هذه المآسي لا تنشأ في فراغ، بل هي نتاج تراكم خلل ثقافي وتربوي. المدرسة، التي يفترض أن تكون ملاذًا آمنًا للتلميذ، قد تتحول أحيانًا إلى مساحة تمرّر من خلالها صور أو نصوص تحمل…