هشام بلاوي

  • الأخبار الرئيسية

    الحرية أولاً.. بلاوي يعلن القطيعة مع برقيات البحث العشوائية

    حسين العياشي وجه الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة، هشام بلاوي، دورية جديدة إلى الوكلاء العامين ووكلاء الملك، دعاهم فيها إلى التعامل الصارم والمسؤول مع برقيات البحث، باعتبارها آلية استثنائية تمس بشكل مباشر حرية الأشخاص. وشدد بلاوي على أن نشر برقية البحث يجب أن يظل محكوماً بمبدأ الاستثناء، وألا يتم اللجوء إليه إلا عند الضرورة القصوى، وبعد التأكد من وجود وسائل إثبات جدية على ارتكاب الفعل الجرمي. كما ألزم الوكلاء بمراجعة البرقيات بشكل دوري وإلغائها متى انتفت أسبابها القانونية، خاصة تلك التي طالها التقادم، أو حين تقديم المبحوث عنهم أمام القضاء. وأوضح رئيس النيابة العامة أن الانخراط…

  • الأخبار الرئيسية

    بلاوي يدعو لمواجهة التهديدات المتزايدة للجريمة المنظمة العابرة للحدود

    إعلام تيفي أكد هشام البلاوي، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة، على أهمية تعزيز التعاون القضائي الدولي وتطوير الأطر القانونية والآليات التقنية، لمواجهة التهديدات المتزايدة للجريمة المنظمة العابرة للحدود، وذلك خلال افتتاح أشغال الندوة الدولية المنظمة يومي 19 و20 يونيو 2025 بالرباط حول موضوع: “مكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود”. الندوة التي نظمها المجلس الأعلى للسلطة القضائية بشراكة مع وزارة العدل الفرنسية، شهدت مشاركة رفيعة المستوى من مسؤولين قضائيين ودبلوماسيين وخبراء دوليين، ناقشوا سبل التصدي لظاهرة باتت تشكل تهديداً مباشراً للأمن والاستقرار في مختلف أنحاء العالم. وفي كلمته الافتتاحية، أشار رئيس النيابة العامة إلى أن الجريمة المنظمة باتت…

  • الأخبار الرئيسيةهشام بلاوي يتولى رئاسة النيابة العامة بأمر ملكي خلفًا للحسن الداكي

    هشام بلاوي يتولى رئاسة النيابة العامة بأمر ملكي خلفًا للحسن الداكي

    إعلام تيفي عين الملك محمد السادس، اليوم الاثني هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.

زر الذهاب إلى الأعلى