الزلابية والمقروط .. الحلوى التي لا تفارق الموارد الوجدية في رمضان

إعلام تيفي – عمر محموسة

تتنوع المائدة الوجدية لحظة إفطار الصائمين بأنواع متعددة من الأطباق الشهية والمفيدة للجسم، وقد تختلف المائدة من أسرة لأرسرة، لكن ما يوحد الأسر الوجدية هو تزيين حلوى الزلابية والمقروط لموائدهم.

فلمة الإفطار عند الوجديين تتأثت بحلوى المقروط المحشو بالتمر المعجون، والمحلى بالعسل الصناعي، الذي ترفقه بعض الأسر مع الحريرة في وجبة واحدة، ناهيك عن الزلابية الحلوى المشبكة المزينة بحبات “الجنجلان” والعسل.

وتعرف محلات بيع الزلابية والمقروط وغيرها من المحليات الأخرى بباب سيدي عبد الوهاب والشوارع أخرى وأسواق متعددة بوجدة، رواجا تجاريا استثنائيا في شهر رمضان، كما تشكل حلوى المقروط المطلب الأول للزبائن حسب ما أكده بائعوا الزلابية والمقروط لإعلام تيفي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى